هذا السؤال يعتمد بشكل كبير على تفضيلات الشخص، حيث إن الذهب والألماس لهما قيمة مختلفة وتفاضلية وفقًا للأغراض المختلفة. إذا كان الحديث عن الجمال والبريق واللمعان، فإن الألماس يتميز بلمعانه العالي وبريقه المذهل، ويعد الألماس من الأحجار الكريمة الأكثر قيمة وتميزًا في العالم. أما إذا كان الحديث عن الاستثمار والتخزين الآمن للثروة، فإن الذهب يعتبر أكثر استقرارًا وأقل عرضة للتقلبات في الأسعار مقارنة بالألماس. كما أن الذهب يتمتع بسهولة التداول والتحويل إلى سيولة نقدية بسهولة وفي أي وقت. ولكن على الرغم من ذلك، فإن الألماس والذهب على حد سواء يمثلان قيمة استثمارية وتراثية وزخرفية، ويمكن استخدامهما بشكل متبادل في الحصول على فوائد مختلفة. لا يمكن الجزم بأي منهما كون ذلك يعتمد على ذوق الشخص واستخداماته المختلفة. فعلى سبيل المثال، يعتبر الذهب أكثر تميزاً وبريقاً في المجوهرات والأكسسوارات، بينما يعتبر الألماس أكثر جمالاً ولمعاناً في المجوهرات والخواتم. بالإضافة إلى ذلك، يعتبر الذهب أكثر استقراراً وأقل عرضة للتقلبات في الأسعار مقارنة بالألماس، ولكن الألماس يمكن أن يكون قيمة أكبر في بعض الحالات، مثل ال
مع خط كتبها مون بلان قدم في عام 2011 لتكريم لها إرث والأسلوب، بالإضافة إلى حضورها الدائم في خطوط من قبل فان كليف آند أربلز وكارتييه، الأميرة غريس هو التأثير مرة أخرى أزياء والمجوهرات وثقافة البوب، بعد أكثر من 30 عاما من وفاتها و بعد 58 عاما لقاء أميرها في مهرجان كان السينمائي عام 1955 - أثناء تصوير فيلم عن، مصادفة، لص جوهرة.
وقد خلق بعض لحظات المصورين في جميع أنحاء أوروبا - - تصوير فيلم آخر - "غريس في موناكو"، الذي من المقرر في وقت متأخر من هذا العام بطولة نيكول كيدمان في دور البطولة وقليلا من رد فعل سلبي من العائلة المالكة.
ملفقة الأميرة غريس منافسيها براقة في هوليوود باسم المغنية والمجوهرات في العالم. تلبس التيجان، ولكن أيضا وقلادات وخواتم وقلادات التي رشت عبر صفحات الموضة في جميع أنحاء العالم. وقالت انها جلبت أيضا هالة من شيك لدبابيس الدجاج والقلطي، فضلا عن حبلا بسيط من اللؤلؤ وكليب على الأقراط.
لسوزي أوتيرو، المصمم ومقرها باريس من مون بلان مجموعة برنسيس غريس دو موناكو، وخلق المجوهرات التي يكرم الأميرة وحول الجمع بين البساطة والرقي.
"، وكانت الفكرة لا لإعادة المجوهرات التي تلبس ولكن المجوهرات التي اعتقد انها سوف ارتداء"، قالت السيدة أوتيرو. "إن الاسلوب هو خفيف جدا والمؤنث - الكثير من الحركة ولكن في نفس الوقت رصينة جدا، وليس الباروك. حاولت أن إنشاء الخط الذي هو متطور بقدر ما كانت - شيء يمكن أن يتحدث معها ".
وقالت السيدة أوتيرو، الذي صمم لمون بلان لمدة 2 سنة، ومصممة مسبقا لكارتييه لمدة 10، وهذا ربما كان شعار الحياة الأميرة غريس ارتفع الهجين أن زوجها يدعى لها، وقدم لها كهدية زفاف. السيدة أوتيرو يتحول إلى أن الشارة في عدة قطع، بما في ذلك ردة على شكل بتلة الأقراط والأساور والخواتم.
"وقالت انه كان لها هدية زفاف أجمل، و، وقالت انها كثيرا ما كان باقات ضخمة من الورود كل ما حولها"، قالت السيدة أوتيرو في اتصال هاتفي من باريس لها الاستوديو. "حاولت خلق قطعة من المجوهرات حيث تتساقط بتلات على الطاولة."
قدمت الأميرة غريس التاج رمزا من الملوك صحيح. تم إنشاء العديد من المعلقات لها من قبل فان كليف آند أربلز، الذي أصبح صائغ الرسمي لموناكو في عام 1955. ولحضور حفل زفاف ابنتها كارولين غريمالدي إلى فيليب جونو في عام 1978، وارتدى الأميرة غريس وفان كليف آند أربلز الإكليل في البلاتين والماس على شكل كمثرى، على شكل ماركيس وجولة - مذهلة تصل إلى 144 الأحجار الكريمة وزنها 77 قيراطا.
بدأت في أواخر 1960s، والخط الحمراء من فان كليف آند أربلز القلائد أن الأميرة غريس يتمتع ذلك ظلت الباعة كبيرة للصائغ. وأدرجت اثنين من القلائد لها من سطر مؤخرا في المعارض في متحف كوبر هيويت الوطنية تصميم في نيويورك ومتحف الفنون الزخرفية في باريس. واحد منهم، وقلادة من الذهب الأصفر والمرمر التي تم إنشاؤها في عام 1974، هو مطابق تقريبا لقصر الحمراء قلادة جديدة، بسعر 8900 $، قدم هذا الموسم.
في "غريس في موناكو"، المقرر عرضه في أواخر ديسمبر كانون الاول، والسيدة كيدمان تلعب الأميرة غريس في ما يقال أن يكون الزواج أقل من سعيدة. (لقد كان هناك الكثير من الدردشة حول الفيلم على الانترنت المقبلة، بعد أن تسربت النصي لها.) تيم روث يلعب الأمير رينييه، ويقال إن الفيلم الذي تدور أحداثه في 1960s في وقت مبكر، لتصوير أحد الإمارة في الخراب.
العائلة المالكة، وأدان في بيان رسمي في يناير كانون الثاني الفيلم بأنه غير دقيق في تصويره من الأميرة غريس. في الفيلم، يظهر الأميرة تفكر في ترك زواجها للعودة الى هوليوود بعدما عرضت 1000000 دولار للعب دور البطولة في فيلم هيتشكوك ألفريد "مارني".
في يناير كانون الثاني، وينحدر المصورين على مخزن كارتييه في مكان فاندوم والسيدة كيدمان لعبت الأميرة في فورة التسوق. كان كارتييه بين تجار المجوهرات المفضلة الأميرة غريس. اقترح الأمير رينييه لها مع أن المشهور الآن الزمرد قطع الماس خاتم، وجعل كارتييه أيضا لها تاج الزفاف، مع مجموعة جولة والرغيف الفرنسي قطع الماس وثلاثة زخارف نباتية، كل تزهر مع روبي كابوشون.
وقالت السيدة أوتيرو أنها لم تكن على بينة من فيلم كيدمان عندما بدأت تصميم خط المجوهرات لمون بلان في عام 2010. تصور لها من الزواج الملكي، كما قالت، كانت واحدة من السعادة التي انتهت بشكل مأساوي في عام 1982 مع حادث سيارة مميت الأميرة غريس.
تعليقات
إرسال تعليق